بعد أن ودع سيدنا إبراهيم زوجته هاجر وابنه إسماعيل في صحراء لا ماء فيها ولا زرع، عاد إلى فلسطين عند زوجته سارة، وهناك كانت الملائكة تزوره وهو لا يعرفها، فقرب لهم عجلا سمين، ولكنهم لم يقربوه، فخاف منهم، وعلم أنهم ملائكة، وأخبروه بأمرهم إلى قوم لوط، ثم كانت البشرى للسيدة سارة وإبراهيم بإسحاق ومن بعده يعقوب، ثم ينتقل المشهد إلى مكة حيث يرفع سيدنا إبراهيم قواعد البيت الحرام مع إسماعيل، ثم أمر الله له بذبح ابنه إسماعيل
بعد أن ودع سيدنا إبراهيم زوجته هاجر وابنه إسماعيل في صحراء لا ماء فيها ولا زرع، عاد إلى فلسطين عند زوجته سارة، وهناك كانت الملائكة تزوره وهو لا يعرفها، فقرب لهم عجلا سمين، ولكنهم لم يقربوه، فخاف منهم، وعلم أنهم ملائكة، وأخبروه بأمرهم إلى قوم لوط، ثم كانت البشرى للسيدة سارة وإبراهيم بإسحاق ومن بعده يعقوب، ثم ينتقل المشهد إلى مكة حيث يرفع سيدنا إبراهيم قواعد البيت الحرام مع إسماعيل، ثم أمر الله له بذبح ابنه إسماعيل