يستكمل الدكتور راغب السرجاني قصة سيدنا إبراهيم مع قومه، وتكذيبهم له، مما اضطره أن يهاجر بعيدا، ولم يؤمن معه إلا ابن أخيه لوط، على أنه لم يهاجر إلا بعد أن أقام عليهم الحجة والبرهان؛ ولكنهم عاندوا وكذبوا، فهاجرا إلى حرّان، وكانوا يعبدون الكواكب، فدعاهم إلى الإيمان والتوحيد، ولكنهم كذبوه ولم يؤمنوا بالله، فهاجر مع زوجته ولوط إلى أرض فلسطين، التي يسكنها الكنعانيون، وهنا بدأت مرحلة جديدة في قصة سيدنا إبراهيم
يستكمل الدكتور راغب السرجاني قصة سيدنا إبراهيم مع قومه، وتكذيبهم له، مما اضطره أن يهاجر بعيدا، ولم يؤمن معه إلا ابن أخيه لوط، على أنه لم يهاجر إلا بعد أن أقام عليهم الحجة والبرهان؛ ولكنهم عاندوا وكذبوا، فهاجرا إلى حرّان، وكانوا يعبدون الكواكب، فدعاهم إلى الإيمان والتوحيد، ولكنهم كذبوه ولم يؤمنوا بالله، فهاجر مع زوجته ولوط إلى أرض فلسطين، التي يسكنها الكنعانيون، وهنا بدأت مرحلة جديدة في قصة سيدنا إبراهيم