أسلم عثمان بن عفان على يد أبي بكر الصديق، وكغيره من مسلمي مكة، فقد تعرض للتعذيب على يد عمه الحكم بن أبي العاص، ولما قرر النبي أن يهاجر الصحابة إلى الحبشة؛ هاجر عثمان وزوجته رقية، ولما هاجر النبي إلى المدينة عاد عثمان ليلحق برسول الله، ولم يلحق عثمان برسول الله في غزوتي بدر وأحد، مما أدى إلى إثارة بعض الشبهات حوله
أسلم عثمان بن عفان على يد أبي بكر الصديق، وكغيره من مسلمي مكة، فقد تعرض للتعذيب على يد عمه الحكم بن أبي العاص، ولما قرر النبي أن يهاجر الصحابة إلى الحبشة؛ هاجر عثمان وزوجته رقية، ولما هاجر النبي إلى المدينة عاد عثمان ليلحق برسول الله، ولم يلحق عثمان برسول الله في غزوتي بدر وأحد، مما أدى إلى إثارة بعض الشبهات حوله