نعيش في هذه الحلقة الماتعة مع حياة عثمان المليئة بالجهاد والتضحية للإسلام، وموقفه الشجاع في صلح الحديبة وإشاعة قتله، ومن ثم بيعة الرضوان للأخذ بالثأر، ثم نعرج على حياته في عهد خلافة أبي بكر وعمر، وكيف أنهما كانا يتخذانه وزيرا لهما، يشاورانه في أمور الحكم والدولة، حتى لقب بالرديف، ثم أخذ البيعة لعثمان بعد استشهاد عمر بن الخطاب
نعيش في هذه الحلقة الماتعة مع حياة عثمان المليئة بالجهاد والتضحية للإسلام، وموقفه الشجاع في صلح الحديبة وإشاعة قتله، ومن ثم بيعة الرضوان للأخذ بالثأر، ثم نعرج على حياته في عهد خلافة أبي بكر وعمر، وكيف أنهما كانا يتخذانه وزيرا لهما، يشاورانه في أمور الحكم والدولة، حتى لقب بالرديف، ثم أخذ البيعة لعثمان بعد استشهاد عمر بن الخطاب